مدرس
المدرس: مستر حسين علي
التفكير الإنساني هو الهبة العظمى التي ميز الله بها الإنسان عن سائر المخلوقات.
من خلاله يستطيع الإنسان مواجهة المواقف، وحل المشكلات، وتنظيم حياته اليومية.
التفكير لا يُكتسب بالتعلم، بل هو نشاط فطري ينمو ويتطور مع الخبرة والممارسة.
تبدأ عملية التفكير عندما يتعرض الإنسان لمثيرات تُستقبل عن طريق الحواس،
فيقوم المخ بأنشطة ذهنية غير مرئية مثل الانتباه، والإدراك، والتذكر،
من أجل البحث عن حلول للمشكلات أو تفسير الظواهر المحيطة.
هذه الأنشطة العقلية هي ما نطلق عليه اسم التفكير.
من خلال أمثلة حياتية متنوعة، يتدرب الطالب على ملاحظة دور التفكير في المواقف اليومية
كالتخطيط للدراسة، اتخاذ القرار، أو مواجهة الصعوبات.
ويُختتم الدرس بأسئلة تطبيقية بعنوان ما تيجي نطبّق أفكارنا لقياس مدى الفهم.
اطلع على الأسئلة الشائعة حول هذا الدرس.
هذا الدرس يحتوي على 3 وحدة، 4 درس، و 0 ساعة من المحتوى.
في هذه الحصة يشرح مستر حسين علي مفهوم التفكير الإنساني وأهميته في حياة الفرد والمجتمع،
مع عرض أمثلة عملية توضّح كيفية عمل العقل البشري عند استقبال المثيرات عبر الحواس،
وكيف يتحول ذلك إلى عمليات عقلية مثل الفهم، التذكر، والإدراك.
يتضمن الشرح أيضًا توضيح المواقف التي تثير التفكير، وكيف يمكن تنمية مهارات التفكير السليم في المواقف الحياتية.
في هذه الحصة يشرح مستر حسين علي مفهوم التفكير الإنساني وأهميته في حياة الفرد والمجتمع،
مع عرض أمثلة عملية توضّح كيفية عمل العقل البشري عند استقبال المثيرات عبر الحواس،
وكيف يتحول ذلك إلى عمليات عقلية مثل الفهم، التذكر، والإدراك.
يتضمن الشرح أيضًا توضيح المواقف التي تثير التفكير، وكيف يمكن تنمية مهارات التفكير السليم في المواقف الحياتية.
يتضمن واجب الحصة مجموعة من الأسئلة التطبيقية التي تساعد الطالب على ربط المفهوم النظري بالتجربة الواقعية،
من خلال مواقف مثل حل المشكلات، التخطيط للمستقبل، أو استدعاء المعلومات السابقة.
بعد الحل، يُعرض فيديو حل الواجب لتوضيح الإجابات وشرح كيفية التفكير السليم في كل موقف.
يتضمن واجب الحصة مجموعة من الأسئلة التطبيقية التي تساعد الطالب على ربط المفهوم النظري بالتجربة الواقعية،
من خلال مواقف مثل حل المشكلات، التخطيط للمستقبل، أو استدعاء المعلومات السابقة.
بعد الحل، يُعرض فيديو حل الواجب لتوضيح الإجابات وشرح كيفية التفكير السليم في كل موقف.
الرد على التعليق